رد المطلقة بعلم السلانك
كل من عانى وواجه مشاكل زوجيه وانتهت بالطلاق الندم لا يعيد العلاقه مثل
ماكانت ولكن
الله جعل منا وسيله لفعل الخير واعادة الحياه الزوجيه وافضل من السابق مما
يتمنا.لأن
الطرفين وانشاء الله سوف تجدون العمل المرضي بين الطرفين باذنه وتعالى
والنتيجه خير
برهان 00905342475089
رد المطلقة بعلم السلانك
نقوم بعملنا الروحاني الخارق للعادات و التسخيرات بل وكل ما يقوم به الروحانيون
والمتعارف عليه لنعيد الزوجة المطلقة أو الزوج المطلق بكل طاعة ومحبة مع
التحصين بل سيكون كالخاتم بالإصبع ، هذا ليس كل شيء بل كل من كان رافضاً أو كان
سبباً بالكراهية سيكون محباً مطيعاً ، وطبعاً ضمن هذا العمل سنكشف من تسبب بالطلاق
إن كان فاعل خارجي أو سحر معمول لغاية الطلاق والفراق ، ونكشف الفاعل ونكشف العمل
مع الشيخ الروحاني خالد بن راشد الكوفي على الرقم 00905342475089 عبر
الاتصال والواتس ىب والإيمو ، وستجدون الحل لكل مشاكلكم العائلية والعاطفية بل وحتى
مشاكل الرزق وجلب الحبيب و فك السحر بكل أنواعه ، كما نقدم لكم الخواتم الروحانية
والأحجار الكريمة المُسخرة والحجابات والطلاسم والأوفاق المستحبة والمجربة والمضمونة
والتي لاقت نجاحات واسعة من قبل من تواصل معنا خصوصاً من دول الخليج العربي بعد
هناك بعض المهارات التي يجب على الزوجين أن يتعلموها ويتقنوها حتى يتمكنوا من حل النزاعات بشكل واع وسليم.
1. من أسباب تضخم المشكلات عدم وجود الثقة والصراحة الكافية للتحدث بشأنها، وكبت المشاعر وتجاهل الاحتياجات.
2. أهم نقطة يجب عليهما الانتباه لها، هي أن يتحدثا بشأن المشكلة ولا يتجاهلاها، فهي لن تنحل بهذه الطريقة، وعليهما مواجهتها والتحدث بشأنها حتى يصلا لحل مناسب. لأن تجاهل المشكلة يجعلها تكبر وتؤدي لتصرفات سلبية عدوانية (passive aggressive).
3. لابد أن يكون الطرفان في حالة من الهدوء حين مناقشة المشكلة، فليس من المنطقي أن تتحدثي مع زوجك حين يعود من العمل!
4. تذكري أن نبرة الصوت في أثناء النقاش لها دور كبير، إما في تهدئة المشكلة أو تصعيدها.
5. تجنبي إلقاء اللوم لأن ذلك لن يخدم موضوعك، فبدلاً من ذلك تحدثي عن شعورك أثناء تعرضك للموقف، مثلاً: لقد شعرت بالإهمال حين ذهبت للمناسبة بدونك!
6. دائماً حددي النقطة التي ضايقتك في الحدث ذاته ولا تعممي وتفتحي ملفات قديمة!
7. يجب تبني مهارة الإنصات، فلا تستمعي لتردي على كل كلمة بكلمة، انصتي لتفهمي ما يقوله ويشعر به الطرف الآخر.