الشيخ الروحانيتنزيل الاموال

تنزيل الاموال بالطاقه الزرقاء

تنزيل الاموال بالطاقه الزرقاء

تنزيل الاموال بالطاقه الزرقاء

يرتبط اللون الأزرق الفاتح بالسحر المتعلق بالشفاء والصبر والتفهم. استخدمي قماشًا أزرق اللون لخياطة الكيس أو الوسادة المحشوة بأعشاب شافية ، أو اصنع بطانية طفل مع الفانيلا الأزرق لتحقيق الصحة والعافية. إذا كان لديك صديق مريض ،

فاكتب أسمك على شمعة زرقاء قبل أن تحرقه. فكرة عظيمة أخرى هي أن نهدئهم بمجموعة من الجوارب الزرقاء – أتساءل أبداً لماذا تكون جوارب المستشفى دائماً زرقاء؟

الأزرق  ، وهو مركز الاتصالات لدينا. هذا ما يعطينا القدرة على أن نكون صادقين ومفتوحين مع الناس في حياتنا.

إن قدرتنا على الثقة ، والتعبير عن الثقة ، والتحدث بصدق ونزاهة ، كلها متجذرة في شقرا الحنجرة ،

لذا استخدم اللون الأزرق الفاتح إذا كنت بحاجة للوصول إلى حقيقة الأمر ، أو فتح خطوط الاتصال.

أزرق غامق

تنزيل الاموال بالطاقه الزرقاء

إذا كان عملك السحري يتعلق بالاكتئاب والضعف العاطفي ، فإن اللون الأزرق الغامق هو اللون المستخدم. الأزرق الداكن ، أو النيلي ،

، حيث يعتقد العديد من الناس أن العين الثالثة تقع. إن قدرتنا على إدراك الذات ، ومهاراتنا التعاطفية ،

مرتبطة بشجيرة الحاجب مرتبطة أيضًا بقدرتنا – ورغبتنا – على الاعتراف بالأمتعة العاطفية والاعتراف بها ثم تركها ، لذا استخدمي اللون الأزرق الغامق في عمل من هذا النوع.

تنزيل الاموال بالطاقه الزرقاء

حضارات قديمة عرفت الخرزة الزرقاء
فقد عرف المصريون القُدماء اللون الأزرق، ومدى ارتباطه بالحسد، وذلك عن طريق (عين حورس) وهي عبارة عن شعار مصري قديم، يسٌتخدم للحماية من الحسٌد ومن الحيوانات الضارة ومن المرض وهي في شكل قلادة يتزين بها الشخص، وترمز الى القوة الملكية المستمدة من الآلهة “حورس” أو “رع”، وكانت تلك القلادة توضع أيضا على صدر مومياء فرعون لتحميه في القبر لتتوارث بعد ذلك داخل المجتمع المصري وكانت تلك العين على منقوشاتهم وتوابيتهم الفرعونية.

وعُرفت ايضاً العين الزرقاء في تهديد الرومان، لأن العيون الزرقاء هي الصفة التي تٌميز الرومان، ورفع هذا الرمز على العصي اعتراضاً من الشعوب التي تستعمرها الرومان رفضا لحكمهم.

 

الخرزة الزرقاء تدخل الينيسكو كجزأ من تراث الاتراك

ومن الشعوب التي عرفت الخرزة الزرقاء والعين الشعب التركي ويستخدم الأتراك بشكل خاص، الخرزة الزرقاء، في كل تفاصيل حياتهم، حيث يعتقد الأتراك حتى يومنا هذا، أنها ترد العين والحسد والنحس، ويتفنون في صناعتها، شكلا ولونًا، ويهتم بها كافة فئات المجتمع.

ولا يؤمن الأتراك بالخرزة من ناحية دينية، إنما يعتبرون أن هذه الخرزة الزرقاء، أو العين الواحدة، تعمل على جذب الانتباه، وبالتالي تشتيت تركيز العين الشريرة “الحاسدة”، والتخلص من تأثيرها السيء.

 

رغم التطور الكبير الذي يشهده العالم والمجتمعات في الوقت الراهن، إلا أنهٌ ما زالت جالبه للحظ

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى